كيف النهـــــــــــــــــــــــــــــــــــايه؟؟

[color=red]

اول قصه قصيره اكتبها يا رب تعجبكم

كيف النهايه؟؟

كنت قد بدأت أنا و زميلاتي في العمل قد هممنا بالمغادره حيث أني أعمل في مطعم للأطعمه السريعه فاذا برجل قد دخل من الباب و قد ظهر عليه علامات التعب و الجوع من السفر فقد كان المطعم علي الطريق السريع المؤدي الي القاهره و كان بعيد بعض الشيء عن منزلي لكن هذا العمل ما انتهت به ظروفي ، فانتظرنا ريثما نجلب له وجبته ثم نغادر فاذا بي أحدق بالرجل كأن عقلي يريد تذكره ؛ لقد عرفته !! انه أحمد عبد الله زميلي في الجامعه لقد ذكرني بأكثر أيام حياتي جمالا فيما عدا سنتي الأخيره فلم أتمها فقد حدث لأبي حادث مؤسف حيث سرقت منه اموال طائله و مستندات مهمه كانت لتؤدي لسجنه فمات حسره و خوفا من ذلك و كان هذا أيضا السبب في شقائي فلم أكمل السنه الأخيره ، لكن قفز قلبي من السعاده لرؤيته و راودتني الكثير و الكثير من الأسئله ...... هل تذكرني و لكن كيف يتذكرني بعد كل تلك السنوات و قد أثر في (فيا) التعب من التنقل بين الوظائف المرهقه حتي انتهي بي الحال كعجوز و أنا في الثامنه و العشرين. و خطر ببالي انه ان تذكرني فسيسألني عن أحوالي و عن حياتي و لكن كيف لي أن أخبره عن حياتي البائسه و ما انتهي به أمري و قد ظهر علي ملابسه و ملامحه علامات السعاده و الثراء أو كان هذا ما خيل لي فخفت أن يؤلمني ان تحدثت عن نفسي فتجنبته الي أن جئت لأعطيه ما تبقي من ماله فوجدت نفسي أناديه باسمه متناسيه ما ذكرت نفسي به فاندهش لفعلتي و قال هل تعرفينني؟؟ فكان ذلك كوقع الصدمه علي قلبي لقد نسيني أم أني لم أكن فباله و لو لبرهه و لكنه كان حلم حياتي و أحبه قلبي دون منازع فوجدت نفسي أقول .........ألم تعرفني يا أحمد؟؟ و لكنه ظل يحدق بي و كيف له أن يعرفني و أنا علي هذه الهيأه عامله مطعم قد محا الزمن بعض تعابير جمالي و زادني حزنا و قد كنت جميله الجميلات أرتدي أبهي الحلل و مليئه بالحيويه و خاليه البال و لكنني أحسست أنه عرفني منذ أن دخل و لكن حياؤه و نبله قد منعه من احراجي فأنكر أنه يذكرني فأجبرت علي تقديم نفسي له ، و تجازبنا أطراف الحديث فاذا بي اطمأننت له و فتحت له قلبي لأخبره عما حدث معي طوال تلك السنوات فبالرغم من قصرها الا أنها كانت مليئه بالأحداث و لا داعي لسردها كلها فبعدما مات أبي و عدم ذهابي للجامعه و ضياع حلم مستقبلي فلم يعد شيء بعد ذلك ذو أهميه بالنسبه لي و فراغ حياتي من الحب و الاهتمام زاد الأمرشقاءا فشرحت له أحوالي و أشفق علي (عليا)؛ ثم تحدث عن حياته حيث كان أحمد من عائله غنيه ميسوره الحال و كذلك كنت فسألته عن حياته فتنهد كمن يعيش في العذاب فأزاح ذلك ما كان في خاطري عن حياته و أحسست به و بجرح غائر في قلبه ، فقلت له ما بك ؟؟ قال أحوالي الماديه بحاله جيده و لكن قلبي مكسور فسألته عن خطيبته فقد عرفت من احدي صاحباتي فكثيرا ما كنت دائمه السؤال عليه أنه قد خطب فتاه جميله من أسره عريقه بعدما تركت الجامعه و هذا ما أحزنني كثيرافتخليت عن أي هدف في الحياه و أغلقت قلبي بعدها لأي حب أخر فرفضت جميع من تقدمو لخطبتي ليس أملا فيه و لكن عدم رغبه مني في جرح مشاعر انسان لمداواه جرح قلبي ، فعندما سألته عنها انفعل و لكنني هدأته و قلت له ان لم يرد اخباري فلا بأس و لكنه سرد لي ما حدث معها و كنت مزهوله من وقع كلماته فقد كانت تلك الفتاه تظهر له الحب و قال لي انه احبها كثيرا بالرغم من سيطره حبه الأول عليه في تلك الأيام و تمت خطبته لها في حفل كبير حضره كبار الأغنياء ذو النفوذ و أصحاب المقام الرفيع و كان أسعد انسان بها و لكنه ظل يكرر حبه الأول لكني اندهشت لكلامه فلم أكن أعلم أنه أحب من قبل فأجلت سؤاله عن ذلك حتي ينتهي من حديثه؛ قال لي ان كل هدفه في الحياه كان اسعادها لم يكن ليحزنها بفعل أو قول قط وكان يرسم لهما أحلام ورديه عن حياتهم في المستقبل و السعاده التي سيعيشونها معا ، و لكنها كانت خائنه قالها بصوت شعرت معه كأن قلبه يهتز فقلت له كيف لها بخيانتك و قد أحببتها كل هذا الحب ؟؟ فقال لي هذا ما عرفته و حاول أصدقائي تحزيزي منها و لكني لم أستمع فقد كانت تقابل شابا من دون علم أهلها حتي لو علمو كانت مدلله جدا لتعاقب لفعلتها و قد شاهدها أصدقائي و لكنها أخبرتني أنها امتنعت عن رؤيته من بعد خطوبتنا فسامحتها لكن وهم حبي لها قد خدعني و ظللت أنكر ما يقوله أصدقائي عنها حتي رأيتها معه يتراقصان في احدي الملاهي الليليه فلم أفق من تلك الصدمه الا و قد ضربته و فسخت خطبتي منها و قلبي يكاد يتمزق فوجدت نفسي أبكي لجرحه و رجوت له أن يغفر تطفلي بالسؤال في هذا الموضوع المؤلم و لكن راودني سؤال رغبت بشده في معرفته فبينما جلبت له القهوه وقد هدأ حتي سألته هل حقا لك حب أول فأحسست بارتباكه فندمت لسؤالي فقد ضايقته بما يكفي.ثم علت وجهه ابتسامه كمن وجد شيئا عزيزا لقلبه بعد طول فقدان فوجدته قد أزاح كرسيه و جثا علي ركبتيه و أمسك بيدي فكاد قلبي أن يقفز من الفرحه بالرغم من عدم معرفتي ما سيقول أو ما سيفعل لكنني أحسست بحنان قلبه ثم قال لي : حبك أنتي ..فقلت لنفسي كيف هذا لقد أحببته أنا الأخري لكن خوفنا من التصريح بمشاعرنا جعلنا عاجزين عن الافصاح عنها و أكمل كلامه قائلا ..أنا لم أنساكي فحبك في قلبي منذ الحظه الأولي التي رأيتك فيها و لم تقدر أي امرأه أن تصل لقلبي مثلما فعلت و قد عجزت عن ايجادك و هذا ما أدي بي الي تلك الخطبه أحبك من كل قلبي وأريد ان أكمل حياتي سعيدا معك فهل....... ( لكني عرفت اجابه قلبي عليه من قبل أن يسألني) .....تتزوجينني؟؟؟...............[color:27fc=gray:27fc]NO END

يسلمو

بس انا بيتهيألي انها قصه من وحي خيالك

ولكن ما اروع تلك الاحداث

ومن هنا لينتبه الجميع ذوي الاحلام الورديه الذين يحلمونبالمستقبل والاعتماد علي الثروات والنفوذ والخ .............

اعتبروا

دوام الحال من المحال

دمتم بكل خير

تمنياتي بالتالق والتقدم

تقبلوا مروري

عجبا لا تبكي نفسي علي شيئا قد ذهب ونفسي التي تملك كل شئ ذاهبه

كيف النهـــــــــــــــــــــــــــــــــــايه؟؟ 4a6bbde553

الانسان الوحيد القادر على مسح دموعك

هو الانسان الذى جعلك تبـــــــــــــكى

emo eldaly

ميرسي ايمو علي مرورك شرفتني بردك

........ دريمي

قصة جميلة أحتوت بين طياتها علي الكثير والكثير

ولكن ينقصه بعض الاشياء

محاوله رائعه

بالتوفيق ياغاليه

ميرسي يا حماده علي ردك الكريم
شرفتني كتير و نورت التوبيك

قصة جميله اوووووووووووى شكرا يادريمى على التوبيك اللى يجنن

ميرسي يا قمرايه نورتي التوبيك

و شرفتيني كتير بردك

جميلة قوووى
استمرى وربنا معاكى يا قمر احنا عايزين الكومالة هههههههه
رائعة يا عزيزتى

ميرسي يا سحر علي ردك الجميل
نورتي التوبيك يا قمرايه
تسلميلي علي مرورك

قصة جميلة جدا بس انا شايف انك كتبتى فى القصة عن نفسك حولى تخلى القصة بعيدة عنك ومتحطيش فيها اى ملحظات زى الملحد بتاع المسرح محدش سمعلة صوت بس هوة الى بيمشى المسرح كلة اتمنى انى مكنش تقلت عليكى

no 5ales bs de awel kesa ktbtha
fe kza 6are2a llktaba ana katbt
btre2t elrawy kant ashl blnsba l2wel mara
thanxx alot